يا صاحبي انك تعيد لنا الشباب بكلماتك هذه، وتثير فينا الشجون وتنقلنا الى الماضي ومن ثم تحملنا الى الحاضر… تحياتي لك ولصاحبة العينين الساحرتين، فلولاها لما اصبحت شاعراّ.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
كود الكابتشا *
Δ
هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.
يا صاحبي انك تعيد لنا الشباب بكلماتك هذه، وتثير فينا الشجون وتنقلنا الى الماضي ومن ثم تحملنا الى الحاضر… تحياتي لك ولصاحبة العينين الساحرتين، فلولاها لما اصبحت شاعراّ.