(من نحن!!! … ?who are we)

Nala4u is a cultural and news website named after the name of Nakhla valley, where we grew up from a young age and even we are in exile, still the memory and the nostalgia tempt us to dock and communicate with sons of our nation who are at homeland or who are In the Diaspora . We acknowledge our national existence and the national rights of our Assyrian nation on the land of Ashur. We try to highlight our identity, civilization, national traditions and customs. We also support the idea of ​​establishing our own territory on the land of our ancestors. We also believe that the Assyrians (Athurians, Chaldeans and Syrics) are one nation, no matter how different the designations are. We would also like to note that we are independent people because we do not belong to any political, religious or sectarian side. But in the end we will never tolerate or silence the truth no matter how long. The truth is like the sun cannot be obscured by a sieve. So we will cross all the red lines. Let everyone know that our goal here is not cursing or insulting, but criticism. Therefore, this was the main reason for the idea of ​​establishing this website, to be also a means of bringing us closer to each other and to exchange talk about everything that is valuable and useful and memories of the past. Our aim is also to preserve the bonds of continuity between the people of Nakhla (Nala) and our Assyrian nation in particular and our Iraqi people in general at home and abroad

************************************************

من نحن ؟

Nala4u هو موقع ثقافي واخباري سمي بهذا الاسم نسبة الى منطقة وادي نهلة التي ترعرنا فيها منذ الصغر وحتى بعد ان صار لنا ذرة من بعدنا فاننا نتحنن لهذه المنطقة باشجارها المثمرة ومياهها العذبة وهوائها النقي العليل وارضها النابعة على مدار السنة. وان كنا في الغربة فلا زالت الذاكرة وقوة الوصال والعشرة تغرينا لاجل الالتحام والتواصل مع ابنائها المتواجدين فيها او الذين تغربوا في بلدان المهجر. اننا مع الاقرار بوجودنا الوطني والحقوق القومية لامتنا الاشورية على ارض آشور. ونحاول ابراز هويتنا وحضارتنا والتقاليد والعادات القومية. كذلك نؤيد فكرة اقامة اقليم خاص بنا على ارض ابائنا واجدادنا. كما اننا نؤمن إن الأشوريين (الآثوريين ,الكلدان والسريان) شعب واحد مهما اختلفت التسميات. نحب ان ننوه ايضاً بأننا اناسٌ مستقلون لاننتمي الى اي جهة سياسية او دينية او طائفة. لكننا في النهاية لن نتهاون او نسكت عن الحق ابداً مهما طال الزمن. فالحقيقة هي كالشمس لايمكن حجبها بغربال. لذلك سنتجاوز جميع الخطوط الحمراء. وليعلم الجميع ان هدفنا هنا ليس الشتم او السّب وانما النقد. وعليه كان هذا هو السبب الرئيسي لفكرة انشاء هذا الموقع الالكتروني، ليكون ايضاً وسيلة تقربنا من بعضنا البعض ولنتبادل فيها الحديث عن كل ما هو قيم ومفيد وذكريات الماضي. هدفنا ايضاً الحفاظ على اواصر الصلة وديمومتها بين ابناء منطقة نهلة وامتنا الاشوريه بصورة خاصة وشعبنا العراقي بصورة عامة في الوطن والمهجر.

****************************************************

بقلم الدكتور ايوب بطرس


يقع نحلا دملكا او وادي الملك او وادي نحلا او أردا دنالا ( حوض او قاع الوادي) او وادي نهلة (الاسم الإداري والرسمي للوادي حاليا) او( نالا) لوحدها كما هو شائع ودارج في تسميته لدى العامة، وراء سلسلة جبل عقرة وجبل الخير (جيايي خيري) اللذان يحدانه من الجنوب، ويمتد الوادي شمالا حتى سفوح جبل(كارا) مقابل العمادية منفتحا على أرض العشائر الآشورية في مقاطعة داسن وبيت طوري في حكاري، ومن ناحية دينارته في الشرق الى ناحية جامنكي في الغرب ، ويتراوح طوله بين 20 – 25 وعرضه بين 2-15 كيلو متر، وتتخلله جبال ووديان اصغر، وهو واد فسيح ذي طبيعة خلابة وتربة خصبة وفيه مساحات زراعية واسعة ومياه عذبة وفيرة ومراع شاسعة وغطاء نباتي متنوع ويتمتع الوادي بتباين مناخي كبير بين فصول السنة الأربعة، مع كثافة سكانية دائمة وأيدي عاملة نشطة، ساهم كل ذلك في ازدهاره وشهرته وجعله هدفا لطامع الآخرين فيه..
إضافة إلى ينابيع المياه العذبة التي تكثر فيه، يجري وسط الوادي ويروي أراضيه نهر (الخازر) الشهير وهو أحد روافد الزاب الكبير وينبع الخازر من شمال الوادي، وفي(نحلا) ما يمكن ان يعتبر أقدم واكبر مشروع ري وأطول ساقيه في المنطقة الشمالية( شاقيشا دعرزيلا) على الجانب الأيمن للنهر وان قسم من هذه الساقية معلق على ارتفاع يمر فوق جدار عال مبني، يسمى( قطرتّا)، يعتقد انها مبنية من زمن اليونانيين وكذلك هناك دعامتين لجسر كان قائما على النهر على مقربة من موقع ” قطرّتا ” او الساقية المعلقة لا زالتا قائمتين، شيد الجسر في زمن بناء الساقية ويعتقد ايضا انه كانت تمر على الجسر ساقية تأخذ مائها من شاقيشا دعرزيلا لتروي الحقول على الضفة اليسرى الشرقية للنهر في مستوى أعلى من النهر نفسه، وان الساقية الرئيسية(عرزيلا) تأخذ مائها من الخازر في موقع اقرب الى منابعه وفي مستوى أعلى من ارض الوادي بواسطة سدة (سكرة) موسمية يقيمها سكان الوادي في الربيع ويزيلونها في نهاية موسم الزراعة لحماية الساقية من الانجراف في الشتاء عندما يفيض النهر، وقد احتفظ الوادي ونهره وأماكن أخرى فيه بأسمائها الآشورية.

واستمر الوادي مسكونا بالآشوريين ومزدهرا بهم حتى بعد ان انتشرت المسيحية في تلك الربوع في القرن الأول والثاني الميلادي وتبع(نحلا) كنسيا أبرشية (مركا) والتي كان مركزها في دير بيت عابي المعروف على السفح الجنوبي لجبل عقرة قرب قرية خربا الآشورية بجوار غرب مدينة عقرة حاليا، ومن ثم نقلت تبعيته الى أبرشية( داسن وببث طوري) في حكاري منذ القرن السابع الميلادي، وصار الوادي مكانا للعديد من الأديرة والمعابد ولازالت أطلال الكنائس منتشرة على ارض الوادي كما تشاهد مغارات المتنسكين وصومعاتهم محفورة في صخوره وجباله..


عزيزي القارئ من غير المعقول ان الوادي سميّ( وادي الملك) لمجرد أن الملوك الآشوريين مروا به في طريقهم إلى مصايفهم في جبال أشور أو انهم اخترقوه في حملاتهم الحربية في أرمينيا وجبال ارارات أو سلكوه في جولات الصيد في تلك الأنحاء، إنما لابد من أسباب خاصة ومزايا مهمة في الوادي نفسه تجعل الملك الآشوري الذي يعتز بشخصيته ويهتم كثيرا باختيار صفاته وألقابه، يقتنع بان ينسب الوادي إليه وان يعتبره جزء مهم من إمبراطوريته، لربما كان هؤلاء الملوك يقضون فيه أوقاتا عندما يكون جوّه لطيفا في الخريف والربيع أو يمكثون فيه حينا في الشتاء للصيد.

المدلول الإداري الحديث للوادي يشمل كل مقاطعتي(نحلا) و(طلانا) القديمتين اللتين يفصلهما جنوبا جبل عقرة وجبل الخير عن مقاطعتي مركا وبيرتا على التوالي كذلك يشمل وادي نهلة حاليا أجزاء من هاتين المقاطعتين الأخيرتين. انظر الخريطة المرفقة (1) .

قتل الكثير من سكانه في فترات الاضطهادات العديدة التي مرت على الوادي، وفي مذابح التتار والمغول واضطر اغلب الناجون من سكانه للاحتماء بالجبال العاصية شمالا، في حين بقي منهم آخرون في واديهم.

عاد الآشوريون من عشيرة مالك خوشابا من قبائل تياري الكبرى إلى وادي الملك(نحلا) أثناء وبعيد الأحداث التي عصفت بالعالم في الربع الأول من القرن الماضي وسكنوا فيه ضمن خطة لتامين استقرارهم في وطنهم الأصلي فتمسكوا بأرضهم بقوة وإصرار وقدموا الشهداء والتضحيات السخية من اجلها، وزرعوا فيها كل غلة تنبت في تلك التربة واهتموا بتربية الأغنام والماعز والأبقار وعاشوا حياة مريحة بين قراهم ومصايفها، قيل في حينه ان(نحلا) لم يكن من أحسن الأراضي التي سكنها الآشوريون وكان موضع انتقاد البعض وسخريتهم، ألا إن همة أهله وغيرتهم هي التي حولته إلى ما تشاهدون وتسمعون الآن، وليت كل الآشوريين الذين سكنوا أراض افضل من نحلا بكثير لو فعلوا مثل إخوانهم في الوادي. (2)

ساهم أهل نهلة بفعالية متميزة في ثورة الإقليم وانتفاضته منذ انطلاقتها الاولى وتحملوا تضحياتها وقساوة ظروفها بعزيمة وثبات، وأصروا للعودة اليه بعد كل مرة تدمر وتحرق فيها بيوتهم وبساتينهم وحقولهم ومراعيهم وتخرب مزارعهم وسواقيهم وآخر مآثر أهل نحلا تحديهم لعملية الترحيل القسرية ضمن عمليات الترحيل والأنفال السيئة الصيت 1987/1988وعودتهم إليه وهم أكثر تصميما هذه المرة على التشبث به والعيش في أحضانه والتمسك بتقاليد وعادات وتراث الآباء والأجداد والإخلاص له رغم كل الصعاب والعراقيل والأطماع.

تقلصت الآن مساحة الأراضي التي يسكنها الآشوريون في وادي نحلا إلى الربع ما كانت عليه بسبب الفترات الغير طبيعية العديدة التي مرت على الوادي ونتيجة الإهمال المزمن الذي عاناه والتي أجبرت الكثير من سكانه على الهجرة والاغتراب، وحتى هذا الربع مهدد بالانحسار أكثر، فمن مجموع خمسة وعشرين قرية آشورية عامرة في أنحاء الوادي في بداية القرن العشرين، بقيت ثمان قرى بربع سكانها الأصليين والتي تنحصر الآن بين كشكاوا شرق الخازر و ربتكي في غرب الوادي وبينهما قرى شولي وخليلاني وهيزانكي السفلى وهيزانكي العليا وبلمند وميروكي، بينما صارت القرى الأخرى أطلال او حل فيها الآخرون.

وضمن خطة تعمير القرى الاشورية في الإقليم وإعادة أهاليها إليها جرى فيه بناء مئات المساكن الحديثة المزودة بالماء والكهرباء ، وأعيد بناء كنائسه وفتحت فيه ثلاثة مدارس ابتدائية ومدرسة ثانوية واحدة في قرية هيزانكي السفلى وفيه مركز صحي صغير، كما مهدت الطرق فيه واليه وأقيمت جسور، وممكن الوصول إليه الآن من ثلاث جهات، من شرق الوادي من عقرة عن طريق كلي زنطة فناحية دينارته/ كربيش ودورية الى كشكاوا او من جنوب الوادي عن طريق عقرة / شرمن باكرمان ثم عبور الخازر على جسر حديث ودخول الوادي من قرية بلمند، والطريق الثالث في أقصى الغرب من قرية ربتكي والقادم من ناحية جامنكي التي صار الوادي يتبعها إداريا(القرى غرب الخازر) عدا كشكاوا(القرى شرق الخازر) التي تتبع دينارته وكان الوادي قبلها يتبع ناحية سرسنك/ قضاء العمادية، ومن المؤمل ان تجري تحسينات على هذا الطريق وان يبلط.

شفيع الوادي هو القديس الشهيد مار كيوركيس وكنيسته في قرية هيزانكي السفلى مركز الوادي والقديسة شموني في قرية كشكاوا شرق الخازر ومار اواصرافيون في قرية جم ربتكي غرب الوادي ويحتفل سكان الوادي والضيوف والزوار بتذكار قديسيهم في مواسمها ويقيمون مراسيم خاصة بالمناسبة، اذ يحتفل بتذكار مار كيوركيس في 24 نيسان الشرقي بين الزهور الربيعية الزاهية الألوان على البساط الأخضر الذي يكسو الوادي على مدى البصر، وشيرا اواصرافيون في الأحد الأول من حزيران الشرقي،وشيرا القديسة شموني وأولادها في أول ثلاثاء من أيار الشرقي(يتبع الوادي الكنيسة الشرقية القديمة/أبرشية نينوى ونوهدرا وفيه مقر المطرافوليط مار توما ايرميا كيوركيس رئيس الأبرشية)..

نتمنى ان تساهم هذه المبادرات في تقوية علاقة النحلاويين أينما كانوا ببعضهم وبأرضهم وأهلهم في الوادي وان تلفت انتباههم للمزيد من العناية والاهتمام بهذه البقعة الآشورية في ارض الأجداد كي نعزز ونقوي عزيمة أهله على الثبات والصمود في (نحلانا) قبل ان تفوتنا هذه الفرصة أيضا.

المصادر:

(1) كتاب الرؤساء/ توما أسقف المرج/ عربه الأب ألبير أبونا / موصل 1966

(2) آشور المسيحية / جان موريس فييّ/ ترجمة عادل دنو،الأب يوخنا عيسى ومنيرة ألطون (غير منشور).

(3) روفائيل بابو إسحاق/ تأريخ نصارى العراق / الموصل 1956


By Dr.Ayoub Poutros

Located (Nahla D malka) or King’s Valley or the Valley of Nahla or (Arda D nala) ,basin or valley floor) or the Valley of Nahla (administrative and official name of the valley now) or (Nala) alone as is common and slang in named among the public , behind Mount Aqra series and Alkhiar Mount (Jaiay Khiareh) Which bordered it from the south, and extends the valley north to the slopes of Mount (Gara) versus Amadiyah open to the land of Assyrian tribes in Dassin and ( Bit Tureh) district in Hakkari, from Denartah district in the east to Jammankeh district in the West, ranging in length between 20-25 kilometer and width between 2-15 kilometers, and punctuated by mountains and valleys of the youngest, a valley roomy with breathtaking nature and fertile soil in which the vast agricultural areas and fresh water is plentiful and pastures and vast vegetation varied and enjoy the valley varying climatic large between the four seasons of the year, with population density and permanent labor-active, contributed .All this contributed to its prosperity and fame and made it a target for the aspirations of others in it
In addition to the freshwater springs that abound in it, it runs through the middle of the valley and irrigates its famous river (Khazir), one of the tributaries of the great Zab and the Khazir stems from the north of the valley, and in ( Nakhla) what is considered to be the oldest and largest irrigation project and the longest rivulet in the northern region (Shaqisha D Arzela)) On the right side of the river and that part of this watercourse is suspended at an altitude passes over a high wall built , called (Qtarta), believed to be built from the time of the Greeks, as well as two pillars of a bridge that was located on the river near the site of “(Qtarta)” or the watercourse hanging still, The bridge was constructed at the time of the construction of the watercourse, and it is also believed that it was passing on the bridge by a watercourse taking water from (Shaqisha D Arzela) to irrigate the fields on the eastern left bank of the river at a higher level than the river itself. At a location closer to its headwaters and at a higher level than the valley land by a seasonal dam, inhabited by the inhabitants of the valley in the spring and removed at the end of the planting season to protect the watercourse from drifting in winter when the river overflows.The valley, its river and other places retained its Assyrian names

The valley continued to be haunted by the Assyrians and flourished even after Christianity spread in those areas in the first and second century AD and followed (Nakhla) a church diocese (Marga), which was centered in the monastery of (Bit Abi) known on the southern slope of Mount Aqra near the village of Kharba Assyrian near the west of the city of Aqra now Then, his subordination was transferred to the Diocese of Dassin and (Bit Tureh) in Hakkari since the seventh century. The valley became a place for many monasteries and temples. The ruins of the churches are still scattered on the valley, and the caves of the hermits and their silos are dug in the rocks and mountains
The modern administrative meaning of the valley includes all the old districts of Nakhla and Talana, which are separated to the south by Aqra mountain and Al-Khair mountain from the districts of Marga and Berta respectively, Nakhla valley also includes parts of these latter two districts. See the attached map above 1

Dear reader, it is inconceivable that the valley was named (Valley of the King) because the Assyrian kings passed it on their way to their summer resorts in the Assyrian mountains or that they had infiltrated it in their military campaigns in Armenia and the mountains of Ararat or took it on hunting tours in those parts, but there must be special reasons and advantages. A mission in the valley itself makes the Assyrian king who cherishes his personality and takes great care in choosing his characters and surnames.He is convinced that the valley can be attributed to him and regarded him as an important part of his empire.Perhaps these kings would spend time when he had a pleasant ambience in autumn and spring or stayed there in winter for hunting

Many of its inhabitants were killed during the many persecutions that had passed through the valley, and in the massacres of the Tatars and Mongols.Most of the survivors were forced to take refuge in the disobedient mountains to the north, while others remained in their valley

The Assyrians of the Malik Khoshaba tribe of the Great Tyareh tribes returned to the King’s Valley (Nakhla) during and shortly after the events that struck the world in the first quarter of the last century and lived there as part of a plan to secure their stability in their homeland. They held their land with strength and determination and offered martyrs and generous sacrifices for their land .They planted yield sprouting in that soil and took care of raising sheep, goats and cows and lived a comfortable life between their villages and summer resorts.It was said at the time that (Nakhla) was not one of the best lands inhabited by the Assyrians and was the subject of criticism and ridicule of some, but it is the vigor of his family and others that turned him into what you see and hear now
May all the Assyrians who inhabited lands be far better than Nakhla if they did like their brothers in the valley

The people of Nakhla contributed significantly to the revolution and the uprising of the region since its first launch and endured its sacrifices and cruelty with determination and steadfastness. They insisted on returning to Nakhla after every time their houses, orchards, fields, and pastures were destroyed and burned, and their farms and watercourses were destroyed.The last exploits of the people of Nakhla challenged the forced deportation process with the notorious deportations and Anfal 1987/1988 and their return to it.They are more determined this time to stick to it and live in its arms and adhere to the traditions, customs and heritage of fathers and grandfathers and devotion to it despite all difficulties, obstacles and greed

The area of the Assyrian lands in the Nakhla Valley has now shrunk to one-quarter because of the many abnormal periods of the valley and the chronic neglect that has forced many of its inhabitants to the Immigration and the alienation.This quarter is further threatened by a decline. Of the twenty-five Assyrian villages around the valley at the beginning of the 20th century, eight of a quarter of their original inhabitants, now confined between Kashkawa east of Khazir and Rabatki in the west of the valley, include Shuleh, Khalilaneh, Lower Hizanki , Upper Hizanki, Balmand and Meroki. Other villages have become ruins or others have settled

As part of the plan to rebuild the Assyrian villages in the region and re-inhabitants to it was built hundreds of modern housing with water and electricity, and rebuilt churches and opened three primary schools and one secondary school in the village of Lower Hizanki and a small health center, as well as paved roads and erected bridges, and accessible To it now from three sides, from the east of the valley from Aqra through the road (Gali Zanta) / Denartah / Girbish and Dawriah to Kashkawa or from the south of the valley by Aqra / Sharman / Bakerman then cross the Khazir on a modern bridge and enter the valley from the village of Balmand, and the third road in the far west of the village of Rabatki and the next Jammankeh disrict, which became the valley followed administratively (villages west of the Khazir) except Kashkawa and (villages east of the Khazir), which follows Denartah and the valley before it followed the Sarsink / Amadiyah district, it is hoped that improvements will b e ma de on this road and paving

The intercessor of the valley is Saint Martyr of Saint George ( Mar Giwargis ) and his church in the lower village of Hizanki , Saint Shmouni in the village of Kashkawa east of the Khazir and Saint (Mar Awasarafyon) in the village of Jammeh Rabatki, west of the valley
The inhabitants of the valley, guests and visitors celebrate the commemoration of their saints in their seasons and hold special ceremonies.The celebration of St. George ( Mar Giwargis ) is celebrated on the 24th of April, among the bright spring flowers on the green carpet, which covers the valley over the sight, and Shirah Saint (Mar Awasarafyon) on the first Sunday of June, and Shirah of St. Shmouni and her sons on the first Tuesday of May. (The Valley follows the ancient Eastern Church / Diocese of Ninevah and Nohadra and where the archbishop’s residence is located Mar Tuma Giwargis head of the Diocese

We hope that these initiatives will contribute to strengthening the relationship of the Nahlawians (Nakhla residents) wherever they are with each other and their land and their families in the valley and draw their attention to more attention to this Assyrian spot in the land of the ancestors in order to strengthen and the determination of his family to persist and resist in Nahlana ( Nakhla ) before we miss this opportunity as well

: Sources

1The Book of Presidents / Tuma Bishop Al-Maraj / Translated to Arabic by the Father Albert Abona / Mosul 1966

2Assyrian Christianity / Jan Morris Fey / Translated by Adel Danno, Father Yokhanna Isa and Munira Alton (unpublished)

3Rafael Babu Isaac / History of the Christians of Iraq / Mosul 1956


The website www.nala4u.com apologizes to dear readers of the omissions that may have happened in translation because it relied on google


14 تعليق على (من نحن؟ – ?who are we)

آشور كيواركيس:
10 فبراير 2011 الساعة 6:10 م

تحية آشورية من القلب وألف مبروك على تأسيس الموقع، كما نتمنى نشر عشرات الصور من منطقة نالا في آشور المحتلــّــة وهذا سيزيد من روابط آشوريي المهجر بأرضهم وخصوصا الأجيال الصاعدة التي لم سمح لها الخلاء على آشور بالعيش فيها.

كما نتمنى أن نفتخر بإسم أرضنا وهو “آشور” وليس “بيت نهرين” التافه، ولا غاربيا ولا أترا … ولا أي من الأسماء التي نستعملها تهربا من استعمال الإسم الذي وضعه أجدادنا على أرضنا.

دمتم بالتوفيق.

بيروت

رد
جوزيف كانون:
12 فبراير 2011 الساعة 2:27 ص

الزملاء في موقع نالا الموقرين
مبروك لكم افتتاح موقعكم، نرجو لكم الموفقية في خدمة هذه الأمة المشردة في أصقاع الالم

جوزيف كانون
خابوركوم

رد
آشور زيا آدم:
17 فبراير 2011 الساعة 10:02 م

تحية أخوية طيبة:
نستغل هذه الفرصة لنقدم لموقعكم العزيز خالص التهاني والتريكات لأفتتاحه.. ليكون منبر للمعرفة ورابط أتصال بين أبناء شعبنا كافة.
هذا و لكم دوام الموفقية والنجاح

أخوكم :
آشور زيا آدم

رد
وليد يلدا:
10 أبريل 2011 الساعة 2:08 ص

تحية حب وتهنئة لموقعكم الجديد مبتهلين للباري العزيز ان يوفقكم ويمدكم بكل ما لخير شعبنا العراقي الصابر ولاسيما المكونات الاصيلة المهمشة التي من خلالكم سنعمل على اعلاء شأنها انشاء الله.

رد
اسحق قومي:
24 مايو 2011 الساعة 7:10 ص

إخوتي وأبناء أمتي نقول لكم بمناسبة تأسيس موقعكم الأغر هذا ألف مبروك ونتمنى أن يضيء لنا ظلمات ليالينا ونحن بعيدين عن أرض أجدادنا بيت النهرين.
سألتم عن أن أسمح لكم بنشر مقالاتي لكم كل الفضاءات انشروا ما تجدونه فليس هناك مانعا عندي وأهلا وسهلا بكم
وسأرسل أنا بعد التسجيل في موقعكم
اسحق قومي
مدير ورئيس تحرير موقع اللوتس المهاجر
رئيس رابطة المثقف السوري الحر المستقل في بلاد الاغتراب.
عضو لجنة المدونين العرب

رد
Susan Daniel:
27 يونيو 2011 الساعة 7:32 ص

It gives me a great pleasure and I am so proud of my brothers and sisters from Nala who have set up this web. I wish it is also appears in English for those of us who left Iraq in the eightees . We can read and fully comprehned Arabic but do not have the skill to type in Arabic. Best of Luck for Nalal4u
Susan Daniel Georgies

رد
shemon:
27 أغسطس 2011 الساعة 1:09 م

khayto 8a daha mao8e3 shapera .hmasha la8ama 8a manteta daha mao83 8a d mathekh 8a kola 3ama ,,nalla ,, ela khometa jana hal edo yoma men kol 3e8otha tele ethya breshan .. khayeto mdabrane d nala4you.. basma janakhon..
shemon odesho younan men ..kashkawa.

رد
farid binjamin:
3 يناير 2012 الساعة 12:31 ص

ان مقالكم جميل جدا واثار فينا نار الحنين للوطن الام.انا من ابناء الجيل الثالث لسكان قرية خربا التي اجبرتنا الظروف القاهرة على النزوح منها ولكن لحد الان قلوبنا تخفق لها نتمنى من الله ان ياتي يوم ونعود الى ماهوا لنا.شكرا لكم وعاشت امتنا الخالدة الى الابد
رد
قيس توما مرزا:
31 مارس 2012 الساعة 6:34 ص

هذا مفرح جدا يا أشوريوا العالم, مبروك لهذا الانجاز العظيم.
لم اتوقع يوما ما ان هناك جيل جبار عاش اجداده على هذه الارض ان يعيد امجاده مره اخرى ويبدع احفاده في صنع واداره مثل هذا الموقع الرائع.
ان اجدادي وابناء عمومتي عاشوا على هذه الارض وكانت قريتهم تسمى جناري لكن بعد نزوحهم الى المدن بقى قسم منهم يعيشون في قريه ميروكي.
نطلب من الله ان يحفظ امتنا الاشوريه بكل طوائفها لانها صنيعه يده وما وعدنا الخالق في كتابه المقدس سيتحقق وسيجتمع مشتتي اشور من زوايا الارض ليعيشوا في ارضهم.
اقدم تحياتي الى اللجنه الاداريه للموقع والى كافه القراء الاعزاء
اخوكم
قيس توما مرزا
كندا

رد
marian:
10 مارس 2013 الساعة 1:30 ص

مرحبا انا اشورية مقيمة في المانيا
موقع جميل لانهو يحمل اسم نهلا في بداية الموضوع اريد ان اقول لصاحبي الموقع ان السريان والكلدان والاشوريين ليسو مثلما كتبت امة واحدة فة الثلاثة لديهم تواريخ مختلفة تماما فلا داعي لتزوير التاريخ حتئ وان جمعهم دين واحد مثلما كتبت في بداية الامر ان الحقيقة كالشمس لا يمكن حجبها باغربال وا تمنا قبل ان تنشرو مثل هذة الامور التاكد من صحتها عبر اطلاعك للتاريخ وليس فقط مايسمع.

رد
Aprim Baba Gora:
28 يونيو 2013 الساعة 5:15 ص

Congratulations, I would like to become a member, but I just can’t find the link to do so, can somebody help me
Thanks

رد
مازن:
29 أبريل 2015 الساعة 3:15 م

أخوتي الأعزاء أتمنى لكم كل الخير وان يوفقكم الله في مسعاكم القومي المخلص ، لقد
ذكرتم في السطر الثاني من مقالكم الجميل هذ ( وهوائها النقي العليل ) باعتقادي هذا
غير صحيح لغوياً.. ( لانها تعني بان هواءها مريض ) وعليه أفضل أضافة كلمة يشفي
لتصبح ( وهوائها النقي يشفي العليل ) أو ( وهوائها النقي الزاكي ) وتعني ذو رائحة
طيبة ، أرجو المعذرة على تدخلي هذا . بوشون بشلاما

رد
اسيت يلده خائي:
10 مايو 2015 الساعة 7:06 م

وطن العراق

لن أقول وطني العراق لأنك أصبحت ذلك القفص الذهبي
الذي غنى به طائر مسكين مسجون بداخله لسنين
قائلاً:
قضبانك لا تلأمني مقيد بزواياه نائما من دون غناء
واقفا وشفتاي ترتجف دون أكل ما أرغب به وأشرب مياه العيون
العذبة .وأتنقل من غصن الى غصن بالحان صافية
من الصباح وحتى المساء
كيفما رغبت
مهما قلت لن يفيد الكلام لأنه حكامنا………………..!؟
إما نحن غارقين بنوم الخيالات
انتظرنا طويلا لحلول أكيدة منذُ سقوط النظام
استبدلنا الحقيقة بأوهام ميتة روحيا ً
شهدنا الانقسامات لم نراها كالذي اليوم بين أهلنا وطوائفه
كم سمعت حكايات وقصص أمي عن الهرب
داخل الوطن من قرية إلى قرية من حجر إلى حجر أكبر
وكهف مظلم إلى مخيف
حاملة مهد أخي على ضلعها المتعب وهو نائم بداخلها
رغم ثقلها محملة بداخلها أملا ليوم غدا
وهكذا قضت سنينها

كل يوم أوراق العراق تختلط يبعضها تختلط بعقود الحرب
بعقد الثمانينات دون ذكر أي سبب لذلك
قتال ،حرب،موت؟،شهداء،اسرى شبه ميتين ببلاد الشاه
فقدان الأمل مصير مجهول لكل من يذهب أليها ..تبقى
الأم الأخت الزوجة ينتظرون مصيرهم وأحلام مرعبة حتى
الصباح، وانتهت ….رغم كل ذلك قلنا الحمد لله
………………………………….
بعدها سارعت موجه الكويت بقوى إلى سمعنا إخبار الدمار الشامل
وولد التمزق تخريب النسيج الاجتماعي والهجرة اقسي أنواع الحرب
تفتيت العائلة فرقت الأم عن ابنها والصديق والحبيب وغربة الأحباب
سافرو من أحبهم مجبورين لا لحبهم لذلك وبدأت بأخي داود وخاوه
ونهرين ومريم وعائلتهم
كان لي صديقاتي الذين لم اهتم لهم من أي طائفة او دين ينتمون
زاهدة _فيان_زيان_نجيبة_تريزا_وايليت_الهام_مريم_جانيت_هيلاني
_افلين _خنا_منال وهناء _قضيتها في بلادي لكن لا أعرف إلى متى
سوف أبقى هل تنتهي حياتي هنا والوطن من دون هولآء غالي
, وانه أغلى من جارتي وأخي وأختي وأمي وأبي وصديقاتي
زملائي وأشقائي لكن أخطأت في خيالي الكاذب لأن الوطن
هو المجتمع الطيب والبشر والحنين ..وأقول له ماذا فعلت لي
كل طرق مسدودة وأمال خابت ظننا بها ومن أين أتيت بشيء
مفزع وأين ولد ذلك الرعب وأسمه الغريب (الداعش)أخر قصة هل تنتهي
أم ننتهي ويبقى داعش أخر أحزاننا ……لومي لك يا وطن لم تحمنا

أسيت يلده خائي

رد
وليد:
18 أغسطس 2016 الساعة 7:36 م

اولا جهد تشكرون عليه لتعريفنا بعراقة العراق و كما اسمها ارض عريقه بحضارة لا تنتهي و لكن لماذا اري من المسيحيين منكم نفس ما اري من اخواننا اقباط مصر و التعصب ضد الاسلام و الحقد عليه و صحيح نحن اقباط مصر اسلمنا و لنا اخئة تمسكوا بمسيحيتهم و صحيح ان العرب لم يكن لهم حضارة بس صارت لهم بعد الاسلام وهي التي اخرجت اوروبا من العصور المظلمة لم تبدأ كحضارة معمارية او هندسية…الخ بل كانت حضارة روحانية ارتقي بها شعب رعاع الي اعلي المنازل الي ان تركوا العمل بها و تسموا فقط باسمها و الا ما اسلم جدودنا بعد فتح مصر و نصر الاقباط علي ظلم الرومان..و كلاهما طوائف تنسب للمسيح عليه الصلاة و السلام .