بقلم سليمان يوسف
shuosin@gmail.com
طبيعة (القضية الآشورية)
18 / 11/ 2020
http://nala4u.com
كون الغالبية الساحقة من الآشوريين(سرياناً كلداناً) يعتنقون المسيحية ويعيشون في مجتمعات ذات غالبية اسلامية، لا يمكن أو بالأحرى من الخطأ، تجاهل البعد (الديني/ المسيحي) الى جانب البعد ( القومي والسياسي) لـ(القضية الآشورية). الآشوريون مضطهدون (اضطهاد مركب / مزدوج ) . اضطهاد (ديني . عرقي/ قومي . سياسي . ثقافي ) من قبل (الحكومات والأنظمة العربية والاسلامية) الاستبدادية والعنصرية، التي يعيشون تحت حكمها في دول المنطقة والحاكمة لـ( بلاد ما بين النهرين – بلاد آشور).
تنويه (nala4u) ; الموقع يتبنى التسمية الاشورية كقومية ,تاريخ ,لغة .
الصفحات: 1 2