كُتَّاب القِصَّة القَصِيرَة والقَصِيرَة جِدَّاً / الجزْء الثَاني ( 36 )
( مُضَافاً إِلى ذَلِك فَنّ التَأْلِيف المَسْرَحِيّ وكُتَّابَهُ ، وأَدَب الطِفْل )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إِعْداد وتَقْديم : شذى توما مرقوس
الخميس 1 / 5 / 2014 ــ والعَمَل مُسْتَمِّر
24 / 05 / 2019
http://nala4u.com
طَابِع المَوْضُوع :
بِطاقَة
تَعْرِيفِيَّة بِكُتَّاب وكاتِباتِ القِصَّة القَصِيرَة والقَصِيرَة
جِدَّاً ، والفنُون المَسْرَحِيَّة ، وأَدب الطِفْل مِنْ الوَسَطِ
المَسِيحيّ العِراقيّ .
عزِيزَاتي ، أَعِزَّائي مِنْ القَارِئاتِ والقُرَّاء ، أَتَوقَّفُ اليَوْم مَعكُنَّ / معكُم هُنا لِنَقْرأَ عنْ عطاءاتِ الكاتِب سليم حسون .
كُلّ الشُكْر لِلمُتَابِعاتِ والمُتَابِعين .
د ــ كُتَّاب القِصَّة القَصِيرَة والقَصِيرَة جِدَّاً والفنُون المَسْرَحِيَّة وأَدب الطِفْل .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سليم حسون ( 1871م ــ 1947 م ) .
ولِدَ سليم حسون في المَوْصِل عام 1871 م .
وهو صُحُفِي عِراقِي وكاتِب مَسْرَحِيّ وكتَبَ أَيْضاً المَقَالات .
تَلَقَّى
تَعْلِيمَهُ في مَدْرَسَةِ الآبَاءِ الدُومنيكان ( المَدْرَسَة
الاكلِيركيَة ) وهي مَدْرَسَة تَأَسَّسَتْ في المَوْصِل سَنَة 1854 م ،
بَعْدَ تَخَرُّجِهِ مِنْها أَصْبَحَ واحِداً مِنْ أَعْضَاءِ الهَيْئَةِ
التَدْرِيسِيَّة فيها ، ثُمَّ بَعْدَها في مَدْرَسَةِ الطاهِرَة
بِالمَوْصِل ، ثُمَّ نَاظِر مَعارِف لِواء المَوصْلِ ، ودرَّسَ العرَبِيَّة
في مَعْهَد مار يوحنا الحبِيب الكهَنُوتيّ في المَوْصِل ، وانْتَقَلَ
بَعْدَ ذَلِك إِلى بَغْداد ومَارسَ الصَحَافَة هُنَاك .
أَشْرَفَ على مُعْظمِ نَشَاطِ مَطْبَعةِ الدُومنيكان .
كانَ
سليم حسون أَحد أَعْضَاء مَجْلِسِ مَعارِفِ لِواءِ المَوْصِل عام 1920 م ،
وضَمَّ المَجْلِس أَيْضاً نَقِيب الإِشْرَاف عبد الغني النقيب ، أحمد فخري
القاضي ، سليمان الجليلي ، نامق آل قاسم آغا ، مصطفى الصابونجي ، ناظم
العمري ، محمد علي فاضل ، عبد الله النعمة ، فتح الله سرسم ، الدكتور حنا
خياط ، يوسف الحلبي ، قسطنطين بيو .
قَضَى سليم حسون عُمْرَهُ
بَيْنَ التَرْبِيَة والصَحَافَة والسِيَاسَة وعُيِّنَ مُفَتِّشاً في
مُدِيرِيَةِ مَعارِفِ المَنْطقَةِ الشمَالِيَّة ، ثُمَّ نُقِلَ إِلى
البَصْرَة بِصِفَةِ مُفَتِّش مَعارِف فيها عام 1922 م ، مَكثَ في البَصْرَة
لِمُدَّةٍ قَصِيرَة ، ثُمَّ تَرَكَ الوَظِيفَة وسَافَرَ إِلى خَارِجِ
العِراقِ وزَارَ بُلْداناً أُوربِيَّة عدِيدَة ، وعادَ بَعْدَها إِلى
بَغْداد وأَنْشَأَ داراً لِلطِبَاعةِ فيها وعَمِلَ في الحَقْلِ الصحُفِيّ
فحَرَّرَ جَرِيدَة النَادِي العِلْمِي عام 1919 م ، ثُمَّ أَصْدَرَ
جَرِيدَة العالَمِ العرَبِي عام 1924 م .
انْضَمَّ لِلنَادِي العِلْمِي
وأَصْبَحَ عضُواً في هَيْئَتِهِ الإِدارِيَّة ، وعُقِدَ لِلنَادِي أَوَّل
اجْتِمَاعٍ في 18 / تشْرِين الثَاني / 1918 م ، كانَ مِنْ أَعْضَاءِ
النَادِي المَذْكُور : الدكتور عارف معروف بك ، شريف الصابونجي ، مكي
الشربتي ، حمدي جليمران ، فاروق الدملوجي .
تَمَّ إِغْلاق النَادِي مِنْ قِبَلِ السُلْطاتِ البَرِيطانِيَّة .
سَاهمَ
في تَحْرِيرِ مَجَلَّةِ النَادِي العِلْمِي ، وقَدْ صَدَرَ عَدَدُها
الأَوَّل في 15 / كانُون الثَاني / 1919 م ، وتَوَقَّفَتْ عَنِ الصدُورِ في
30 / نَيْسَان / 1919 م ، لَمْ يَصْدُرْ مِنْها سِوَى ثَمَانِيَة أَعْدَاد
.
انْتُخِبَ في مَجْلِسِ النُوَّاب العِراقِي مَرَّتين .
سَاهمَ في
تَحْرِيرِ مَجَلَّة ( أَكْلِيل الورود ) بَيْنَ عاميّ 1902 م ـ 1909 م في
المَوْصِل ، الَّتِي أَصْدَرَها الآبَاءُ الدُومنِيكان سَنَة 1902 م (
النُسْخَة العرَبِيَّة ) وخَصَّ المَجَلَّة بِعدَدٍ مِنْ قَصَائدِهِ
ومَقَالاتِهِ .
[ مَجَلَّة ( أَكْلِيل الورود ) مَجَلَّة صَدَرَتْ في
العِراق بِعدَدِها الأَوَّل في كانُونِ الأَوَّل عام 1902 م ،
وتَوَقَّفَتْ في كانُونِ الأَوَّل عام 1909 م ، وكانَتْ تَصْدُرُ بِثَلاثِ
لُغاتٍ هي العرَبِيَّة والفَرَنْسِيَّة والكلْدانِيَّة ] .
كتَبَ عَنْهُ رفائيل بطي وكوركيس عواد ، وخير الدين العمري .
سَاهمَ
في تَحْرِيرِ مَجَلَّةِ ( جَرِيدَة المَوْصِل ) والَّتِي كانَ رَئيسُ
تَحْرِيرِها ( انيس صيداوي ) ، وقَدْ عاوَدَتْ صدُورَها بَعْدَ احْتِلالِ
الانْكلِيز لِلمَوْصِل عام 1918 م وسَمَحُوا بِها .
كلَّفَتْهُ
القُنْصُلِيَّةُ الالْمَانِيَّة بِإِدارَةِ مَكْتَبَتِها ( المَكْتَبَة
الالْمَانِيَّة ) ، وصَادَفَ ذَلِكَ قَبْلَ الحَرْب العالَمِيَّة الأُولَى
بِقَلِيل ، وبَعْدَ أَنْ أحْتَّلَ البَرِيطانِيُون المَوْصِل عام 1918 م
عُيِّنَ مُفَتِّشاً لِمَعارِفِ مَنْطقَةِ المَوْصِل .
انْتَمَى سليم
حسون إِلى حِزْبِ العهْد عام 1930 م وحِزْبِ الوَحْدَةِ الوَطَنِيَّة عام
1934 م ، وقَدْ عَمِلَ فَضْلاً عَنِ التَدْرِيسِ والصَحَافَةِ أَمِيناً
لِلمَكْتَبَةِ الالْمَانِيَّة في العهْدِ العُثْمانِيّ ، ووكِيلِ نَاظِرِ
المَعارِفِ في المَوْصِل في فَتْرَةِ الاحْتِلالِ ، وأَصْدَرَ جَرِيدَةَ (
العالَم العرَبِي ) بِبَغْداد عام 1924 م .
انْتُخِبَ سليم حسون
نَائباً عَنِ الطائِفَةِ المَسِيحِيَّة في المَوْصِلِ في الدَوْرَةِ
الأُولَى لِلبَرْلَمانِ ، ولَهُ في البَرْلَمانِ مَوَاقِفَ ايجابِيَّة
عدِيدَة ( بِحَسَبِ المَصَادِر ) .
تُوُفِّيَ في 4 / تشْرِين الأول / 1947 م .
تَدَرَّبَ سليم حسون على يَدِ أُسْتَاذِهِ نعوم فتح الله السحار في تَرْجَمَةِ المَسْرَحِيَّات وذَلِكَ في مَدْرَسَةِ الآبَاءِ الدُومنِيكان .
بَرَزَتْ مَسْرَحِيَّاتهُ في مَطْلعِ القَرْنِ العشْرِين ، لَهُ مَسْرَحِيَّتين :
1
ــ اسْتِشْهاد ترسيسيوس ، طُبِعتْ عام 1902 م / مَسْرَحِيَّة مُتَرْجَمَة
عَنِ الفَرَنْسِيَّة / وتَدُورُ أَحْدَاثُ المَسْرَحِيَّة حَوْل الصَبِي
ترسيوس الَّذِي أَرادَ إيصال رِسَالَة إِلى السُجنَاءِ المَسِيحِيّين في
روما فلَقِيَ حَتْفَهُ في سَبِيلِ مَهَمَّتِهِ تِلْك ، وتُبْرِزُ هذِهِ
المَسْرَحِيَّة التَعْذِيب الَّذِي تَعرَّضَ لَهُ المَسِيحِيون مِنْ قِبَلِ
السُلُطاتِ الرُومانِيَّة ، وهي مِنْ المَسْرَحِيَّاتِ الدِينِيَّة
الأُوربِيَّة ، فاضَتْ المَسْرَحِيَّة بِالتَعالِيمِ المَسِيحِيَّة ،
وذُكِرَ في ذلِك إِنَّهُ ( سليم حسون ) لَمْ يَلْتَزِمْ التَرْجَمَة
الدَقِيقَة بَلْ تَصَرَّفَ كثِيراً في الحِوارِ وجاءَتْ التَرْجَمَة غَيْر
دَقِيقَة ، وكُتِبَتْ بِأُسْلُوبٍ مُتَعَثِّر وتَقْتَرِبُ تَراكِيبها مِنْ
التَراكِيبِ العامِيَّة ، كما إِنَّهُ يُورِدُ كلِمَات لا تُنَاسِبُ رُوح
العَصْر الَّذِي كُتِبَتْ فيهِ المَسْرَحِيَّة / تَمَّ تَقْدِيم
المَسْرَحِيَّة في مَدْرَسَةِ القِديس عبد الأحد في المَوْصِل .
2 ــ
مَسْرَحِيَّة ( شعو ) عام 1905 م / تَحْكِي قِصَّةَ صَيَّاد السَمَكِ
الفَقِير شعو الَّذِي عَثَرَ على خاتَمِ الأَمِير ( الَّذِي سَقَطَ مِنْهُ
أَثْنَاءَ اسْتِحْمَامِهِ في النَهْر ) ، في بَطْنِ سَمَكةٍ اصْطادَها ،
ويَأْخُذهُ لِلأَمِير الَّذِي يُجازيه جَزِيل العطاء ، إِلاَّ أَنَّهُ لا
يَرْضَى بِغيْرِ اعْتِنَاقِهِ المَسِيحِيَّة ، وفي ثَنايَا هذَا الحَدَث
يُصَوِّرُ المُؤَلِّفُ أَيْضاً كمَسْرَحِيَّاتِهِ السَابِقَة ما لاقَاهُ
المَسِيحِيّين مِنْ اضْطِهادٍ على أَيْدِي الرُومان ، وهذِهِ
المَسْرَحِيَّة الَّتِي تَرْجَمَها تَدْخُلُ في إِطارِ المَسْرَحِ
الكنَسِيّ ، ولَمْ يَكُنْ دَقِيقاً في تَرْجَمَتِها ، إِذْ كانَ القَصْدُ
مِنْها تَعْلِيمِيّ لِعرْضِها على طلَبَةِ المَدْرَسَةِ الاكْلِيركِيّة ،
وهكذَا كانَتْ بَقِيَّة مَسْرَحِيَّاتِهِ المُتَرْجَمَة / تَمَّ تَقْدِيم
المَسْرَحِيَّة في مَدْرَسَةِ القِديس عبد الأحد في المَوْصِل .
يَذْكُرُ عمر الطالب في مَوْسُوعتِهِ إِنَّ سليم حسون ” له مسرحيات مترجمة وأخرى مخطوطة لم نعثر عليها بعد ” .
جَرِيدَة العالَم العرَبِي /
أَصْدَرَ
سليم حسون جَرِيدَة ( العالَم العرَبِي ) في 25 / آذار / 1924 م ، وهي
جَرِيدَة يَوْمِيَّة ، سِيَاسِيَّة ، اجْتِمَاعِيَّة ، اقْتِصَادِيَّة ،
ظَهَرَ العَدَدُ الأَوَّل مِنْها في السَابِعِ والعشْرِين مِنْ آذار عام
1924 م ، مُدِيرُها ورَئيسُ تَحْرِيرِها سليم حسون ، وقَدْ شَرَحَتْ
خُطَطَها في مَقَالَتِها الأُولَى حَيْثُ جاءَ فيها :
[ ظهرت جريدة
العالم العربي ظهور البشير بالتوفيق ، وها هي ذي نازلة على هدى الله مع
المجاهدين في سبيل المصلحة العامة ، قاطعة للأمة جهود الإخلاص والأمانة
ومؤملة منها الثقة والمناصرة ، وقد اعتمدت على اتباع خطة الصراحة فيها وإن
تهالكت على تقوية ( قلب الشعب ) وراحت أفكاره فلا ترضى ان ينتهي بالآمال
ويبقى نائماً ( نوم الأطفال الأبرار ) باسماً للأقلام الذهبية راكناً إلى
عناية المرضع ورحمتها ، أو يؤمن إيمان الساذج بكل ما يسمع فتفوته الحقائق
الراهنة والفرص الثمينة ، ولما كانت جريدة العالم العربي من الشعب وللشعب
فقد تعهدت بإفادته بكل ما يهم حياته السياسية والاجتماعية والاقتصادية ] .
كانَتْ
جَرِيدَة ذَات سُمْعةٍ جَيَّدَة بَيْنَ الصُحُفِ الصَادِرَة في العِراق ،
اهْتَمَّتْ بِالتَرْجَمَة ولاحقَتْ الأَخْبَار والمَعْلُومات المُتَعلِّقَة
بِأَوْضَاعِ العِراق والَّتِي تُنْشَرُ في الصَحَافَةِ الأَجْنَبِيَّة ،
وفي إِطارِ القَضَايَا العرَبِيَّة ، فلَقَدْ اهْتَمَّتْ الجَرِيدَة
بِقَضِيَّةِ فلسطين . اتَّسَمَتْ مَقَالات هذِهِ الجَرِيدَة بِالعُمْقِ ،
وثَابَرَتْ على انْتِقَادِ إِجْرَاءَاتِ الحكُومَة الَّتِي مِنْ شَأْنِها
تَقْيِيد حُرِيَّة الصُحُفِ ومَنْعِها مِنْ الصدُور ، وبَيَّنَتْ
مَوْقِفَها مِنْ خِلالِ الكثِيرِ مِنْ التَعْلِيقَاتِ السَاخِرَة حَوْلَ
قَلَمِ الرَقِيبِ ( رَقِيب الصَحَافَة ) ، كمَا أَخَذَ الأَدَبُ حِصَّةً
مُتَميِّزَةً مِنْ اهْتِمَامِها خصُوصاً وإِنَّ مُعْظَمَ كُتَّابِها كانُوا
مِنْ الأُدَبَاءِ الَّذِين عرَضُوا عُصارَةَ جهُودِهِم وأَفْكارِهِم على
صَفَحَاتِها ، مِنْهم على سَبِيلِ المِثَال : الرصافي ، الزهاوي ، محمد
مهدي الجواهري ونازك الملائكة وغَيْرهم .
وصِفَتْ الجَرِيدَة أَيْضاً
بِالاعْتِدالِ في مَوَاقِفِها ، وقَالَ عَنْها رفائيل بطي في كِتَابِهِ (
الصَحَافَة في العِراق ) إِنَّها :
” إذا ما أرادت أن تنتقد ، أفرغت انتقادها في قالب غير مثير ( لمشاعر ) الحاكمين ” ،
اسْتَمَّرَ
في تَحْرِيرِها حَتَّى تُوُفِّيَ في 4 / تشْرِين الأَوَّل / 1947 م ،
تَوَّلَى مِنْ بَعْدِهِ رِئاسَة تَحْرِيرِها وَلَدَهُ مجيب حسون .
داوَمَتْ هذِهِ الصَحِيفَة على الصدُور حَتَّى عام 1954 م حَيْثُ أُلْغِيَتْ مَعَ بَقِيَّةِ الصُحُفِ آنذاك .
أَمَّا
مَصْدَرٌ آخَر فيَذْكُرُ إِنَّ الجَرِيدَة تَعرَّضَتْ لِخَسَائر مَالِيَّة
بَعْدَ وَفَاةِ سليم حسون ، وأَدَّى هذَا الأَمْر إِلى تَوَقُّفِها عَنِ
الصدُورِ في سَنَةِ 1951 م . ( المَصْدَر هو مَوْضُوع ابراهيم العلاف
المُعَنْون سليم حسون والصَحافَة العِراقِيَّة المُعاصِرَة ) .
لَهُ عِدَّة كُتُبٍ مَطْبُوعة مِنْها :
1 ــ الأَجْوِبَة الشَافيَّة في فَنِيّ الصَرْفِ والنَحو عام 1906 م .
2 ــ مُخْتَصَرٌ مُفِيد في أصُولِ الصَرْفِ والنَحو عام 1906 م .
3
ــ تَعْلِيمُ الطُلاب أصُولَ التَصْرِيفِ والإِعْرَاب / يُعْتَبرُ مِنْ
ضِمْنِ الكُتُبِ المَدْرَسِيَّة الَّتِي قَامَ بِتَأْلِيفِها / طُبِعَ عام
1899 م بِالمَوْصِل .
4 ــ كِتَابُ الذَهَب لِتَهْذِيبِ أَحْدَاثِ العرَب عام 1911 م .
5 ــ خُلاصَة الجغْرَافيَة بِدُوْنِ تَارِيخ .
6 ــ الأَجْوِبَة الشَافعِيَّة في فَنِيّ الصَرْفِ والنَحو .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المَصَادِر/
( 1 )
مَوْضُوع / دَوْرُ الكلْدان السرْيَان الآشُورِيين في نَشْأَةِ المَسْرَحِيَّة في العِراق .
بِقَلَمِ : سعدي المالح
مَوْقِع إِيلاف
في 6 / ابْرِيل / 2008 م .
الرَابِط :
http://elaphjournal.com/Web/Culture/2008/4/319177.htm
( 2 )
مَوْضُوع / نُبْذَة تَارِيخِيَّة عَنْ بِدايَات المَسْرَحِ العِراقِيّ .
( عَنْ كِتَاب ــ الحيَاةُ المَسْرَحِيَّة في العِراق ــ لِمُؤَلِّفِهِ أحمد فياض المفرجي )
مَوْقِع دائرَةُ السِينَما والمَسْرَح
في 16 / 10 / 2011 م .
( 3 )
مَوْضُوع / مَسْرَح حنا رسام ، مَعَ نَصِّ مَسْرَحِيَّة أَحدُوثَة البَاميا
( دِرَاسَة )
الكاتِب : مثري العاني
نُشِرَتْ هذِهِ الدِرَاسَة في : إِضَاءات مَوْصِلِيَّة / العَدَد 81 / آذار ـ 2014 م .
الرَابِط :
http://mosulstudiescenter.uomosul.edu.iq/files/pages/page_9235331.pdf
( 4 )
دِرَاسَة / النَشَاطاتُ الثَقَافِيَّة لِلمُكوَن المَسِيحِيّ في العِراقِ مِنْ أَواخِرِ القَرْنِ التَاسِعِ عشَر حَتَّى عام 1939 م .
م . م . هيثم محيي طالب الجبوري
جامِعةُ بَابِل / كُلِيَّة التَرْبِيَة لِلعلُومِ الإِنْسَانِيَّة / قِسْمُ التَارِيخ
عَنْ / مَجَلَّة مَرْكزِ بَابِل لِلدِرَاسَاتِ الإِنْسَانِيَّة ، المُجلَّد 5 ، العَدَد 2 ، سَنَة 2015 م
الصَفَحَات داخِل العَدَد مِنْ ص 58 ــ ص 81
الرَابِط :
http://www.bcchj.com/views.aspx?sview=180
( 5 )
مَوْضُوع / الحضَارَة المَسِيحِيَّة في العِراق عِبْرَ العصُور
عُنِيَ بِتَحْرِيرِ المَوْضُوع : بهنام فضيل عفاص
مَوْقِع مار أدي الرَسُول لِلكلْدان الكاثُوليك في نيُوزِيلندا
( 6 )
مَوْضُوع / سليم حسون
عَنْ : مِعْجَم الأُدَبَاءِ مِنْ العَصْرِ الجَاهِليّ حَتَّى سَنَةِ 2002 م .
صَفْحَة 68
( 7 )
مَوْضُوع / المَسْرَحِيَّة العِراقِيَّة : شؤونٌ وشجُون ( 1 )
الكاتِب : تيسير عبد الجبار الآلوسي
ــ أُسْتَاذ الأَدَب المَسْرَحِي ــ
في : 1 / 7 / 2007 م
مَوْقِع سُومرِيَات
الرِابِط :
http://www.somerian-slates.com/mss_old/p511tr1.htm
( 8 )
مَوْسُوعة أَعْلام المَوْصِل في القَرْنِ العشْرِين ــ حَرْفُ السين
المُؤَلِّف : عمر الطالب
الرَابِط :
http://archive.li/smCh#selection-5941.0-6077.1516
( 9 )
مَوْضُوع / سليم حسون ( 1871 ــ 1947 ) والصَحَافَة العِراقِيَّة المُعاصِرَة
الكاتِب : ابراهيم خليل العلاف
في 14 / 3 / 2009 م .
مَوْقِع الحِوار المُتَمدِّن
الرَابِط :
http://www.m.ahewar.org/s.asp?aid=165636&r=0
( 10 )
كِتاب / حصادُ المَسْرح في نيْنَوى ( 1880 م ــ 1971 م )
المُؤَلِّف : خضر جمعة حسن .