بقلم شذى توما مرقوس
اليَوْم العالَميّ لِحِمايَةِ الحيَوان
03 / 10 / 2015
http://nala4u.com
الأَحد 27 / 9 / 2015 ــ الأَحد 4 / 10 / 2015
يَحْتَفِلُ
أَصْدِقاءُ الحيَوان وحُماتِهِ في الرَابِع مِنْ أَكتوبر بِاليَوْمِ
العالَميّ لِحِمايَةِ الحيَوان .
هاينريش تسمرمان ،
الصُحُفيّ الأَلْمانيّ ، وبَعْدَ كِفاحٍ طَويلٍ في مجالِ حِمايَةِ الحيَوان
، نَجَحَ في مسَاعيهِ الحثِيثَة لإِقْرارِ يَوْمٍ عالَميّ خاصّ بِحِمايَةِ
الحيَوان فكانَ اليَوْم الرَابِع مِنْ أَكتوبر …..
هذا اليَوْم يَدْعو الإِنْسَان
ككائنٍ لِتَفَحُّصِ أَساليبِ تَعامُلِهِ مَعَ الحيَواناتِ ، والتَمَعُّنِ
بِكُلِ الاجْحافاتِ الَّتِي يَقْتَرِفُها بِحقِّها ، وبِكُلِ أَشْكالِ
المُعانَاة الَّتِي يَتَعرَّضُ إِلَيْها الحيَوان بِسَببهِ …….
هذِهِ
الدَّعْوَة قَبْلَ أَنْ تَكونَ لأَجْلِ الحيَوان ، هي لأَجْلِ إِنْقَاذ
إِنْسَانِيَّة الإِنْسَان والَّتِي تَشَوَّهَتْ بِفِعْلِ أَعْمالِهِ
المشِينَة واعْتِداءاتِهِ المُسْتَمِّرَة والمُتَواصِلَة على حيَاةِ
وحُقُوقِ الكائناتِ الأُخْرَى والَّتِي تُقَاسِمهُ الكوْكب .
إِذَنْ هي دَعْوَة لِغَسْلِ الإِنْسَانِيَّة
مِنْ ذُنُوبِها وشَنَاعاتِها ، واسْتِبْدالِ ثَوْبِها المُرَقَّع ذنُوباً
بِمِعْطَفِ المَسْؤولِيَّة الاخْلاقِيَّة النَبِيلَة ، والارْتِقاءِ
بِضَميرِها إِلى درَجةِ الوَعي اللائق بِهِ .
على
الإنْسَان أًنْ يَمُرَّ بِبَعْضِ مَحطَاتِ تَعامُلِهِ مَعَ الحيَوانات
لِيُعِيدَ النَظَرَ فيها ، هذِهِ المَحطَات بَالِغَة الأَعْداد مِنْها :
ــ
1 ــ مَصِيرُ فِراخِ الدَجاج الذكُور
بَعْدَ
فَقْسِهِ مِنْ البَيْض يَتِمُّ فَرْزه عنِ الفِراخ الإِناث ، فيُجْمع
لإِنْهاءِ حيَاتِهِ والقَضاءِ علَيْهِ دُوْنَ أَنْ يُفكِر الإِنْسَان
بِانْتِهاكِهِ حقّ الحيَاةِ انْتِهاكاً صارِخاً بِعمَلِهِ هذا ، نَاهيك عنِ
الطُرُق الفَظيعة المُتَبَّعة لإِنْهاءِ هذِهِ الحيَاة .
2 ــ مُصارَعة الثِيران ، وكُلِ السُبُلِ والوسَائل المُسْتَعْملَةِ فيها .
( مَقالَة / مُصارَعة الثِيران ) .
3 ــ احْتِجاز الطيور في أَقْفاصٍ صَغيرَة وهي الَّتِي تَمْتَلِكُ الفَضَاء لِفَرْدِ أَجْنِحتِها ، نَاهيك عنِ المُتَاجرَةِ بِها وبَيْعها كحاجِيات ….. وإلخ .
4 ــ نَصْبِ الشِباكِ
لِصيْدِ الطيور المُهاجِرَة في البُلْدانِ الَّتِي تَمُرُّ بِها عِبْرَ
رِحْلاتِها وإِباحةِ اسْتِعْمالِ طُرُقٍ أُخْرَى قَاسيَة وخبيثَة لأَجْلِ
ذلِك .
5 ــ إِبادَة الكِلاب السَائبَة .
( مَقالَة / عَنْ جَرِيمة إِبادَة الكِلاب السَائِبة ………… ) .
( مَقالَة / الطَبيبُ البَيْطرِيّ في عُقْرِ رِسالَتِهِ ) .
6 ــ مُخْتَلَف أَنْواعِ الانْتِهاكات الَّتِي تَقَعُ بِحقِّ الخيول عامَّةً وخيول السِبَاق خاصَّةً ، والَّتِي تُسْتَغَّلُ لِتَحْقيقِ الفَوْزِ في المِهْرجاناتِ كغايَة دُوْنَ الانْتِباهِ لِحاجاتِ الحيَوان ككائن فيُحْبَس مَثَلاً في اسْطبْلٍ صَغِيرِ المسَاحة ، أَوْ السَيْطَرة على حَرَكةِ رَأْسِ الحِصان بِطَرِيقَةٍ مُؤْلمةٍ وقَاسيَة حَيْثُ يُسْحبُ اللِجامِ بِشَكْلٍ يكونُ فيهِ الرَأْس والرَقبَة على شَكْلِ انْثِناءٍ أَوْ تَقَوُّسٍ حادٍ لإِجْبَارِ الحيَوان على أَداءِ حرَكاتٍ مُعيَّنَة ، وهذا التَقَوُّس يُضُرُّ بِعضَلاتِ الرَأْسِ والرَقبَة ويُسبِّبُ آلاماً وأَذى لِلحيَوانِ ، بِالإِضافَةِ إِلى إِهْمالِ الصِحَّةِ العامَّة لِلحيَوانِ ….. وإلخ .
7 ــ قَتْل الفيَلة لأَجْلِ أَنْيابِها ، ووَحيد القَرْنِ لأَجْلِ قَرْنِهِ ( مُدْرَج في لائحةِ الحيَواناتِ المُعرَّضَة لِلانْقِراضِ بِشَكْلٍ حادٍ ) .
8 ــ كُلّ الانْتِهاكاتِ الَّتِي تُجْرَى بِحقِّ حيَواناتِ الماشِيَة ( الأَغْنَام ، الأَبْقَار ……… إلخ ) ، يَكْفي ذِكْرُ واحِدَةٍ مِنْها ، وهي اسْتِعْمالها كأَضَاحي في أَعْيادِ البَشَر .
9 ــ اسْتِخْدام الحيَوانات لِلتَجارُب .
( مَقالَة / الإِنْسَان مِنْ علْيائِهِ ) .
10 ــ أَمَّا عنْ حيَواناتِ السيْرك فالحدِيث فيها طَوِيلٌ ومُتَشَعِب ، فمِنْ اسْتِخْدام الحيَواناتِ البَرِيَّة كالِقَردَة والدُبَبَة والأُسود والفِيلَة والنُمور وغَيْرها ، إِلى إِجْبَارِها على أَداءِ حرَكاتٍ وفَعاليَّاتٍ لا يَسْمحُ بِها تَشْرِيح أَجْسَامِها ، إِلى اسْتِعْمالِ طُرُقٍ قَاسيَة ووَحْشِيَّة أَحْياناً أَثْناءِ تَدْرِيبِها ، كتَجْويعِها حَتَّى تَرْضَخُ لِما يُطْلَبُ مِنْها أَنْ تَقومَ بِهِ مِنْ حرَكاتٍ غرِيبَة على أَجْسَامِها ، أَوْ نَخْزِها بِقَضيبٍ حدِيديّ مُدَبَّب أَوْ مُسَنَّن وتَسْبيب جُرُوحٍ لَها جرَّاء ذلِك …. وإلخ ، لِنَتَأْمّل ما الَّذِي يُجْبِرُ حيَواناً ما كالنِمْر مَثَلاً على القَفْزِ داخِل حلَقَةٍ مِنْ النِيرانِ المُشْتَعلَةِ المُلْتَهبَة ، أَوْ فيلاً لِيَقِفَ على قَوائمِهِ الخَلْفِيَّة رَغْمَ إِنَّ هيْكلَهُ الجِسْميّ غَيْر مُؤَهَّل لِذلِك تَشْرِيحيَّاً .
11 ــ الخُروقات الَّتِي
تَحْدُثُ بِحقّ الحيَواناتِ لِلحُصُولِ على الأَنْغورا ( كحيَواناتِ
الكانينشن ) .
( مَقالَة / الكانينشن الأَنْغورا في صِنَاعةِ الأَزْياء ) .
12
ــ مُشَابه لِلحالَةِ السَابِقَة الطَرِيقَة الوَحْشِيَّة الَّتِي
يُنْتَفُ بِها رِيش الدِجاج ، البَطّ ، الوَزّ ، أَوْ الطيور
لاسْتِخْدامِهِ كحشْواتٍ لِلوَسائدِ والأَغْطيَةِ والأَفْرِشَةِ والملابِس
…. وإلخ ، وأَيْضاً سَلْخ جلُودِ الحيَواناتِ بِطَرِيقَةٍ وَحْشِيَّة .
( مَقالَة / شَيْءٌ عَنْ إِنْسَانِيَّةِ الإِنْسَان ……….) .
13 ــ تَعْذِيب القِرَدَة .
(
مَقالَة / / عروضُ القِردَة المُقنَّعة في اندونيسيا، تَعْذيب تامّ ــ
مُتَرْجم عنِ الأَلْمانيَّة ) .
14 ــ حبْس الدُبَبَة في أَقْفاصٍ صَغِيرَة ، تَرْبيَة الثَعابِين الكبِيرَة في أَحْواضٍ صَغِيرَة ، سَلْخ القِرْد عنْ بِيئتِهِ ليُرَبَّى في البيوت ، تَرْبيَة التَماسيح في أَحْواضٍ مائيَّة غَيْر مُناسِبَة .
15 ــ تَقْليص بِيئَة
الحيَوانات الطَبيعِيَّة مِنْ خِلالِ تَوْسيعِ رُقْعة المسَاحاتِ
الأَرْضِيَّة لِصالِحِ الإِنْسَان وغايَاتِهِ ، وبِهذَا الفِعْل تَلاشَتْ
هِكْتَارات لاتُعدُّ ولاتُحْصى مِنْ الغابَاتِ والبِيئاتِ الطَبيعِيَّة
لِلحيَواناتِ واخْتَفَتْ بِذلِك مَصَادِرِ تَغْذِيتِها وإمْكانِيَّاتِ
عيْشِها ، الإِنْسَان يَسْتَوْلي على بِيئتِها الطَبيعِيَّة ويُضِيفها إِلى
مُمْتَلكاتِ سَكْنِهِ وإِقَامتِهِ ، فيَقْطَعُ الأَشْجار مَصْدَرَ غِذائها
أَوْ إِقَامتِها ( مِثَال لِذلِك القِرَدَة وحيَوانات الكوالا وغَيْرها ) ،
وفي الوَقْتِ ذاتِهِ يَفْرِضُ علَيْها إِرادتَهُ بِانْحِسارِ نَسْلِها ،
أَوْ مُطَاردَتِها وصَيْدِها ، أَوْ قَتْلِها ، أَوْ إِنْشَاءِ مَحطَاتٍ
لإِبادَتِها كمَحطَاتِ إِبادَةِ الكِلاب السَائبَة ، فبَعْدَ أَنْ
يُلاحِقها في الشَوارِع يُودِعها مَحطَات الإِبادَة لِتَبْقَى فيها فَتْرَة
قَصِيرَة ( أَرْبَعَة عَشَرَ يَوْماً تَقْرِيباً ) ، بَعْد هذِهِ المُدَّة
يكونُ مصِيرُ الكلْبِ المَوْت إِنْ لَمْ يُنْجِدهُ الحظُّ بِعائلَةٍ
تَتَبّناهُ ، ويَتِمُّ قَتْلُ هذِهِ الكِلاب بِطُرُقٍ مُخْتَلِفَة بَعْضها
تَصِلُ حدَّ البَشَاعة ، وهذا في بَعْضِ البُلْدان ، أَمَّا في بُلْدانٍ
أُخْرَى ( العِراق مَثَلاً ) فيَكونُ القَضَاءُ علَيْها مُباشَرَةً في
الشَوارِع بِتَسْمِيمِها أَوْ بِالرَصاصِ الحيّ ….. وإلخ ، طُرُقٌ بَشِعة
كُلّها شَرٌّ في شَرّ .
هُناكَ مَحطَاتٌ لِإبادَةِ الكِلابِ في فَرنسا ، بَلْجيكا ، البُرْتغال ، رومانيا ….. إلخ .
16 ــ أَخِيراً ولَيْسَ انْتِهاءاً وَقْفَةٌ لإِعادَةِ النَظَرِ في صُحُونِنا العامِرَة بِاللُحومِ أَمْرٌ مَطْلوبٌ ومَحْمود .
المَحطَاتِ وما أَكْثَرَها ، كانَتْ هذِهِ بَعْضٌ مِنْها ، تَدْعونا لِلسُؤالِ : ــ
لَماذا يَفْعلُ الإِنْسَان هذا الشَرّ كُلَّهُ ، وما الَّذِي جنَاهُ مِنْ إِنْسَانِيَّتِهِ ؟
التَرْكيز
على الأَخْطاء الَّتِي يَقْتَرِفها الإِنْسَان بِحقِّ الحيَوانات ، لَيْسَ
الغَرَضُ مِنْها إِظْهار الإِنْسَان ككائنٍ شرِير ، وإِنَّما لِلتَعرُّفِ
علَيْها وتَمْييزها ، وبِهذَا يُمْكِنُ تَقْويضها ، لَقَدْ اسْتَطاعتْ
بَعْضُ الدُول التَعلُّم مِنْ أَخْطائها وإِنْ بِشَكْلٍ مَحْدود فأَقَامَتْ
جمْعيَّات لِحِمايَةِ الحيَوان وشَرَّعتْ بَعْضَ القَوانين لِحِمايتِهِ (
مَثَلاً مُؤْخَّراً صَدَرَ قَانون بِمَنْعِ اسْتِعْمالِ الحيَواناتِ
لِلتَجارُبِ في مَجالِ المُنْتَجاتِ التَجْميليَّة ، كذلِك بَعْض القَوانين
الأُخْرَى الَّتِي تُعدُّ كحِمايَةٍ لِلحيَوانِ مِنْ سُوْءِ التَعامُلِ
مَعهُ ومُحاسبَة الجاني ) ، لكِنَّ الطرِيق لازَالَ شَائكٌ وطَوِيل .
الفَرْدُ مِنَّا لَيْسَ مُطالباً بِأَفْعالٍ
كبِيرَة وتَضْحيَاتٍ بَالِغة لِحِمايَةِ الحيَوان ، فالأَفْعالُ البَسيطَة
تَكْفي ، أَمْثِلَة : عَدَم رَمي الحيَوان بِالحِجارَة ومُلاحقَتِهِ ،
عَدَم الاعْتِداءِ بِالضَرْبِ على الحيَوانِ ، عَدَم حَجْزِ حيَوانٍ ما في
قَفَصٍ صَغير ، عَدَم التَعرُّضِ لِحيَوانٍ ما في طَرِيقِهِ ، عَدَم
إِشَاعةِ أَفْكارٍ خاطئَةٍ عنِ الحيَواناتِ تُحرِّضُ الإِنْسَان ضِدَّه
وتُؤْلِّبَهُ علَيْهِ وتَزْرعُ فيه الخَوْف منِهُ ، …….. وغَيْر ذلِك
.
أَفادَتْ أَعْدادٌ مِنْ الدِراسَاتِ والبحوثِ
بِأَنَّ الأَشْخاص مُرْتكبيّ العُنْف بِأَشْكالِهِ في المُجْتَمع
يُعرِّفُ ماضِيهُم العُنْف تُجاه الحيَوان وسُوء التَعامُلِ مَعهُ .
الطَرِيق نَحْوَ الإِنْسَانِيَّة المُشَرِّفَة حَيْثُ
السَلام المَنْشُود لا يَتَحقَّقُ بِالمُرورِ فَوْق جُثَثِ الحيَواناتِ
ضحايَا الغرور الإِنْسَانيّ ، إِنَّما بالعدَالَةِ في التَعامُلِ مَعها
وإِنْصافِها ككائناتٍ تُقَاسِمهُ الكوْكب لَها كامِلُ الحقِّ في الحيَاة .
شُكراً لِكُلِّ المُتَابعين والمُتَابِعات .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لِلمزِيد هُنا رَوابط لِلمُطالَعة : ــ
مَوْضُوع / ما لَنا بِبُلْدانٍ أُخْرَى ؟
الرابط : ــ
http://al-nnas.com/ARTICLE/ShTMarkus/12s.htm
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْضُوع / شَيْءٌ عَنْ إِنْسَانِيَّةِ الإِنْسَان ……….
الرابط : ــ
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=306639
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْضُوع / الكانينشن الأَنْغورا في صِنَاعةِ الأَزْياء
الرَابِط : ــ
http://www.tellskuf.com/index.php/authors/1073-marq/35847-2014-02-09-20-46-46.html
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْضُوع / الإِنْسَان مِنْ علْيائِهِ
( عَنْ حَيَوانات ِ التَجارُب ) .
الرَابِط : ــ
http://al-nnas.com/ARTICLE/ShTMarkus/5s.htm
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْضُوع / عروضُ القِردَة المُقنَّعة في اندونيسيا، تَعْذيب تامّ ( مُتَرْجم عنِ الأَلْمانيَّة ) .
الرَابِط : ــ
http://www.tellskuf.com/index.php/authors/1073-marq/33447-a14.html
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْضُوع / عَنْ جَرِيمة إِبادَة الكِلاب السَائِبة …………
الرَابِط : ــ
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=321661
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْضُوع / الإِنْسَان في قِمَّةِ الهَرَم …….. !!!
الرَابِط : ــ
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,359118.msg4253441.html#msg4253441
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْضُوع / الطَبيبُ البَيْطرِيّ في عُقْرِ رِسالَتِهِ
الرَابِط : ــ
http://al-nnas.com/ARTICLE/ShTMarkus/14s3.htm
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْضُوع / مُصارَعة الثِيران
الرَابِط : ــ
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,447921.msg4853908.html#msg4853908
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْضُوع : الأَرْضُ وما عَلَيْها ……….
الرَابِط : ــ
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=215894