كُتَّاب القِصَّة القَصِيرَة والقَصِيرَة جِدَّاً/الجزْء الثَاني(36)

 

كُتَّاب القِصَّة القَصِيرَة والقَصِيرَة جِدَّاً / الجزْء الثَاني ( 36 )       
( مُضَافاً إِلى ذَلِك فَنّ التَأْلِيف المَسْرَحِيّ وكُتَّابَهُ  ، وأَدَب الطِفْل )     
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إِعْداد وتَقْديم : شذى توما مرقوس                       
الخميس 1 / 5 / 2014  ــ والعَمَل مُسْتَمِّر                 

24 / 05 / 2019
http://nala4u.com

 طَابِع المَوْضُوع :                                                                             
 بِطاقَة تَعْرِيفِيَّة بِكُتَّاب وكاتِباتِ القِصَّة القَصِيرَة والقَصِيرَة جِدَّاً ، والفنُون المَسْرَحِيَّة ، وأَدب الطِفْل مِنْ الوَسَطِ المَسِيحيّ العِراقيّ .                             

عزِيزَاتي ، أَعِزَّائي مِنْ القَارِئاتِ والقُرَّاء ، أَتَوقَّفُ اليَوْم مَعكُنَّ / معكُم هُنا لِنَقْرأَ عنْ عطاءاتِ الكاتِب سليم حسون .                                                       

   كُلّ الشُكْر لِلمُتَابِعاتِ والمُتَابِعين .                                                         

د ــ كُتَّاب القِصَّة القَصِيرَة والقَصِيرَة جِدَّاً  والفنُون المَسْرَحِيَّة وأَدب الطِفْل .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

سليم حسون ( 1871م ــ 1947 م ) .
ولِدَ سليم حسون في المَوْصِل عام 1871 م .
وهو صُحُفِي عِراقِي وكاتِب مَسْرَحِيّ وكتَبَ أَيْضاً المَقَالات .
تَلَقَّى تَعْلِيمَهُ في مَدْرَسَةِ الآبَاءِ الدُومنيكان ( المَدْرَسَة الاكلِيركيَة ) وهي مَدْرَسَة تَأَسَّسَتْ في المَوْصِل سَنَة 1854 م ، بَعْدَ تَخَرُّجِهِ مِنْها أَصْبَحَ واحِداً مِنْ أَعْضَاءِ الهَيْئَةِ التَدْرِيسِيَّة فيها ، ثُمَّ بَعْدَها في مَدْرَسَةِ الطاهِرَة بِالمَوْصِل ، ثُمَّ نَاظِر مَعارِف لِواء المَوصْلِ ، ودرَّسَ العرَبِيَّة في مَعْهَد مار يوحنا الحبِيب الكهَنُوتيّ في المَوْصِل ، وانْتَقَلَ بَعْدَ ذَلِك إِلى بَغْداد ومَارسَ الصَحَافَة هُنَاك . 
أَشْرَفَ على مُعْظمِ نَشَاطِ مَطْبَعةِ الدُومنيكان .
كانَ سليم حسون أَحد أَعْضَاء مَجْلِسِ مَعارِفِ لِواءِ المَوْصِل عام 1920 م ، وضَمَّ المَجْلِس أَيْضاً نَقِيب الإِشْرَاف عبد الغني النقيب ، أحمد فخري القاضي ، سليمان الجليلي ، نامق آل قاسم آغا ، مصطفى الصابونجي ، ناظم العمري ، محمد علي فاضل ، عبد الله النعمة ، فتح الله سرسم ، الدكتور حنا خياط ، يوسف الحلبي ، قسطنطين بيو .

قَضَى سليم حسون عُمْرَهُ بَيْنَ التَرْبِيَة والصَحَافَة والسِيَاسَة وعُيِّنَ مُفَتِّشاً في مُدِيرِيَةِ مَعارِفِ المَنْطقَةِ الشمَالِيَّة ، ثُمَّ نُقِلَ إِلى البَصْرَة بِصِفَةِ مُفَتِّش مَعارِف فيها عام 1922 م ، مَكثَ في البَصْرَة لِمُدَّةٍ قَصِيرَة ، ثُمَّ تَرَكَ الوَظِيفَة وسَافَرَ إِلى خَارِجِ العِراقِ وزَارَ بُلْداناً أُوربِيَّة عدِيدَة ، وعادَ بَعْدَها إِلى بَغْداد وأَنْشَأَ داراً لِلطِبَاعةِ فيها وعَمِلَ في الحَقْلِ الصحُفِيّ فحَرَّرَ جَرِيدَة النَادِي العِلْمِي عام 1919 م ، ثُمَّ أَصْدَرَ جَرِيدَة العالَمِ العرَبِي عام 1924 م .
انْضَمَّ لِلنَادِي العِلْمِي وأَصْبَحَ عضُواً في هَيْئَتِهِ الإِدارِيَّة ، وعُقِدَ لِلنَادِي أَوَّل اجْتِمَاعٍ في 18 / تشْرِين الثَاني / 1918 م ، كانَ مِنْ أَعْضَاءِ النَادِي المَذْكُور : الدكتور عارف معروف بك ، شريف الصابونجي ، مكي الشربتي ، حمدي جليمران ، فاروق الدملوجي .
تَمَّ إِغْلاق النَادِي مِنْ قِبَلِ السُلْطاتِ البَرِيطانِيَّة .
سَاهمَ في تَحْرِيرِ مَجَلَّةِ النَادِي العِلْمِي ، وقَدْ صَدَرَ عَدَدُها الأَوَّل في 15 / كانُون الثَاني / 1919 م ، وتَوَقَّفَتْ عَنِ الصدُورِ في 30 / نَيْسَان / 1919 م ، لَمْ يَصْدُرْ مِنْها سِوَى ثَمَانِيَة أَعْدَاد .
انْتُخِبَ في مَجْلِسِ النُوَّاب العِراقِي مَرَّتين .
سَاهمَ  في تَحْرِيرِ مَجَلَّة ( أَكْلِيل الورود ) بَيْنَ عاميّ 1902 م ـ 1909 م في المَوْصِل ، الَّتِي أَصْدَرَها الآبَاءُ الدُومنِيكان سَنَة 1902 م ( النُسْخَة العرَبِيَّة ) وخَصَّ المَجَلَّة بِعدَدٍ مِنْ قَصَائدِهِ ومَقَالاتِهِ .
[ مَجَلَّة ( أَكْلِيل الورود ) مَجَلَّة صَدَرَتْ في العِراق بِعدَدِها الأَوَّل  في كانُونِ الأَوَّل عام 1902 م ، وتَوَقَّفَتْ في كانُونِ الأَوَّل عام 1909 م ، وكانَتْ تَصْدُرُ بِثَلاثِ لُغاتٍ هي العرَبِيَّة والفَرَنْسِيَّة والكلْدانِيَّة ] .
كتَبَ عَنْهُ رفائيل بطي وكوركيس عواد ، وخير الدين العمري .
سَاهمَ في تَحْرِيرِ مَجَلَّةِ ( جَرِيدَة المَوْصِل ) والَّتِي كانَ رَئيسُ تَحْرِيرِها ( انيس صيداوي ) ، وقَدْ عاوَدَتْ صدُورَها بَعْدَ احْتِلالِ الانْكلِيز لِلمَوْصِل عام 1918 م وسَمَحُوا بِها .
كلَّفَتْهُ القُنْصُلِيَّةُ الالْمَانِيَّة بِإِدارَةِ مَكْتَبَتِها ( المَكْتَبَة الالْمَانِيَّة ) ، وصَادَفَ ذَلِكَ قَبْلَ الحَرْب العالَمِيَّة الأُولَى بِقَلِيل ، وبَعْدَ أَنْ أحْتَّلَ البَرِيطانِيُون المَوْصِل عام 1918 م عُيِّنَ مُفَتِّشاً لِمَعارِفِ مَنْطقَةِ المَوْصِل .
انْتَمَى سليم حسون إِلى حِزْبِ العهْد عام 1930 م وحِزْبِ الوَحْدَةِ الوَطَنِيَّة عام 1934 م ، وقَدْ عَمِلَ فَضْلاً عَنِ التَدْرِيسِ والصَحَافَةِ أَمِيناً لِلمَكْتَبَةِ الالْمَانِيَّة في العهْدِ العُثْمانِيّ ، ووكِيلِ نَاظِرِ المَعارِفِ في المَوْصِل في فَتْرَةِ الاحْتِلالِ ، وأَصْدَرَ جَرِيدَةَ ( العالَم العرَبِي )  بِبَغْداد عام 1924 م .
انْتُخِبَ سليم حسون نَائباً عَنِ الطائِفَةِ المَسِيحِيَّة في المَوْصِلِ في الدَوْرَةِ الأُولَى لِلبَرْلَمانِ ، ولَهُ في البَرْلَمانِ مَوَاقِفَ ايجابِيَّة عدِيدَة ( بِحَسَبِ المَصَادِر )  .
تُوُفِّيَ في 4 / تشْرِين الأول / 1947 م .

تَدَرَّبَ سليم حسون على يَدِ أُسْتَاذِهِ نعوم فتح الله السحار في تَرْجَمَةِ المَسْرَحِيَّات وذَلِكَ في مَدْرَسَةِ الآبَاءِ الدُومنِيكان .

بَرَزَتْ مَسْرَحِيَّاتهُ في مَطْلعِ القَرْنِ العشْرِين ،  لَهُ مَسْرَحِيَّتين  :

1 ــ  اسْتِشْهاد ترسيسيوس ، طُبِعتْ عام 1902 م / مَسْرَحِيَّة مُتَرْجَمَة عَنِ الفَرَنْسِيَّة / وتَدُورُ أَحْدَاثُ المَسْرَحِيَّة حَوْل الصَبِي ترسيوس الَّذِي أَرادَ إيصال رِسَالَة إِلى السُجنَاءِ المَسِيحِيّين في روما فلَقِيَ حَتْفَهُ في سَبِيلِ مَهَمَّتِهِ تِلْك ، وتُبْرِزُ هذِهِ المَسْرَحِيَّة التَعْذِيب الَّذِي تَعرَّضَ لَهُ المَسِيحِيون مِنْ قِبَلِ السُلُطاتِ الرُومانِيَّة ، وهي مِنْ المَسْرَحِيَّاتِ الدِينِيَّة الأُوربِيَّة ، فاضَتْ المَسْرَحِيَّة بِالتَعالِيمِ المَسِيحِيَّة ،  وذُكِرَ في ذلِك إِنَّهُ ( سليم حسون )  لَمْ يَلْتَزِمْ التَرْجَمَة الدَقِيقَة بَلْ تَصَرَّفَ كثِيراً في الحِوارِ وجاءَتْ التَرْجَمَة غَيْر دَقِيقَة ، وكُتِبَتْ بِأُسْلُوبٍ مُتَعَثِّر وتَقْتَرِبُ تَراكِيبها مِنْ التَراكِيبِ العامِيَّة ، كما إِنَّهُ يُورِدُ كلِمَات لا تُنَاسِبُ رُوح العَصْر الَّذِي كُتِبَتْ فيهِ المَسْرَحِيَّة / تَمَّ تَقْدِيم المَسْرَحِيَّة في مَدْرَسَةِ القِديس عبد الأحد في المَوْصِل .
 2 ــ مَسْرَحِيَّة ( شعو ) عام 1905 م / تَحْكِي قِصَّةَ صَيَّاد السَمَكِ الفَقِير شعو الَّذِي عَثَرَ على خاتَمِ الأَمِير ( الَّذِي سَقَطَ مِنْهُ أَثْنَاءَ اسْتِحْمَامِهِ في النَهْر ) ،  في بَطْنِ سَمَكةٍ اصْطادَها ، ويَأْخُذهُ لِلأَمِير الَّذِي يُجازيه جَزِيل العطاء ، إِلاَّ أَنَّهُ لا يَرْضَى بِغيْرِ اعْتِنَاقِهِ المَسِيحِيَّة ، وفي ثَنايَا هذَا الحَدَث يُصَوِّرُ المُؤَلِّفُ أَيْضاً كمَسْرَحِيَّاتِهِ السَابِقَة ما لاقَاهُ المَسِيحِيّين مِنْ اضْطِهادٍ على أَيْدِي الرُومان ، وهذِهِ المَسْرَحِيَّة الَّتِي تَرْجَمَها تَدْخُلُ في إِطارِ المَسْرَحِ الكنَسِيّ ، ولَمْ يَكُنْ دَقِيقاً في تَرْجَمَتِها ، إِذْ كانَ القَصْدُ مِنْها تَعْلِيمِيّ لِعرْضِها على طلَبَةِ المَدْرَسَةِ الاكْلِيركِيّة ، وهكذَا كانَتْ بَقِيَّة مَسْرَحِيَّاتِهِ المُتَرْجَمَة / تَمَّ تَقْدِيم المَسْرَحِيَّة في مَدْرَسَةِ القِديس عبد الأحد في المَوْصِل .
يَذْكُرُ عمر الطالب في مَوْسُوعتِهِ إِنَّ سليم حسون  ” له مسرحيات مترجمة وأخرى مخطوطة لم نعثر عليها بعد ” .

جَرِيدَة العالَم العرَبِي /
أَصْدَرَ سليم حسون جَرِيدَة ( العالَم العرَبِي ) في 25 / آذار / 1924 م ، وهي جَرِيدَة يَوْمِيَّة ، سِيَاسِيَّة ، اجْتِمَاعِيَّة ، اقْتِصَادِيَّة ، ظَهَرَ العَدَدُ الأَوَّل مِنْها في السَابِعِ والعشْرِين مِنْ آذار عام 1924 م ، مُدِيرُها ورَئيسُ تَحْرِيرِها سليم حسون ، وقَدْ شَرَحَتْ خُطَطَها في مَقَالَتِها الأُولَى حَيْثُ جاءَ فيها :
[ ظهرت جريدة العالم العربي ظهور البشير بالتوفيق ، وها هي ذي نازلة على هدى الله مع المجاهدين في سبيل المصلحة العامة ، قاطعة للأمة جهود الإخلاص والأمانة ومؤملة منها الثقة والمناصرة ، وقد اعتمدت على اتباع خطة الصراحة فيها وإن تهالكت على تقوية ( قلب الشعب ) وراحت أفكاره فلا ترضى ان ينتهي بالآمال ويبقى نائماً ( نوم الأطفال الأبرار ) باسماً للأقلام الذهبية راكناً إلى عناية المرضع ورحمتها ، أو يؤمن إيمان الساذج بكل ما يسمع فتفوته الحقائق الراهنة والفرص الثمينة ، ولما كانت جريدة العالم العربي من الشعب وللشعب فقد تعهدت بإفادته بكل ما يهم حياته السياسية والاجتماعية والاقتصادية ] .
كانَتْ جَرِيدَة ذَات سُمْعةٍ جَيَّدَة بَيْنَ الصُحُفِ الصَادِرَة في العِراق ، اهْتَمَّتْ بِالتَرْجَمَة ولاحقَتْ الأَخْبَار والمَعْلُومات المُتَعلِّقَة بِأَوْضَاعِ العِراق والَّتِي تُنْشَرُ في الصَحَافَةِ الأَجْنَبِيَّة ، وفي إِطارِ القَضَايَا العرَبِيَّة ، فلَقَدْ اهْتَمَّتْ الجَرِيدَة بِقَضِيَّةِ فلسطين . اتَّسَمَتْ مَقَالات هذِهِ الجَرِيدَة بِالعُمْقِ ، وثَابَرَتْ على انْتِقَادِ إِجْرَاءَاتِ الحكُومَة  الَّتِي مِنْ شَأْنِها تَقْيِيد حُرِيَّة الصُحُفِ ومَنْعِها مِنْ الصدُور ، وبَيَّنَتْ مَوْقِفَها مِنْ خِلالِ الكثِيرِ مِنْ التَعْلِيقَاتِ السَاخِرَة حَوْلَ قَلَمِ الرَقِيبِ ( رَقِيب الصَحَافَة ) ، كمَا أَخَذَ الأَدَبُ حِصَّةً مُتَميِّزَةً مِنْ اهْتِمَامِها خصُوصاً وإِنَّ مُعْظَمَ كُتَّابِها كانُوا مِنْ الأُدَبَاءِ الَّذِين عرَضُوا عُصارَةَ جهُودِهِم وأَفْكارِهِم على صَفَحَاتِها ، مِنْهم على سَبِيلِ المِثَال :  الرصافي ، الزهاوي ، محمد مهدي الجواهري ونازك الملائكة وغَيْرهم .
وصِفَتْ الجَرِيدَة أَيْضاً بِالاعْتِدالِ في مَوَاقِفِها ، وقَالَ عَنْها رفائيل بطي في كِتَابِهِ ( الصَحَافَة في العِراق ) إِنَّها :
” إذا ما أرادت أن تنتقد ، أفرغت انتقادها في قالب غير مثير ( لمشاعر )  الحاكمين ” ،

اسْتَمَّرَ في تَحْرِيرِها حَتَّى تُوُفِّيَ في 4 / تشْرِين الأَوَّل / 1947 م ، تَوَّلَى مِنْ بَعْدِهِ رِئاسَة تَحْرِيرِها وَلَدَهُ مجيب حسون .
داوَمَتْ هذِهِ الصَحِيفَة على الصدُور حَتَّى عام 1954 م حَيْثُ أُلْغِيَتْ مَعَ بَقِيَّةِ الصُحُفِ آنذاك .
أَمَّا مَصْدَرٌ آخَر فيَذْكُرُ إِنَّ الجَرِيدَة تَعرَّضَتْ لِخَسَائر مَالِيَّة بَعْدَ وَفَاةِ سليم حسون ، وأَدَّى هذَا الأَمْر إِلى تَوَقُّفِها عَنِ الصدُورِ في سَنَةِ 1951 م  . ( المَصْدَر هو  مَوْضُوع ابراهيم العلاف المُعَنْون سليم حسون والصَحافَة العِراقِيَّة المُعاصِرَة ) .   

لَهُ عِدَّة كُتُبٍ مَطْبُوعة مِنْها :
1 ــ الأَجْوِبَة الشَافيَّة في فَنِيّ الصَرْفِ والنَحو عام 1906 م .
2 ــ مُخْتَصَرٌ مُفِيد في أصُولِ الصَرْفِ والنَحو عام 1906 م .
3 ــ تَعْلِيمُ الطُلاب أصُولَ التَصْرِيفِ والإِعْرَاب / يُعْتَبرُ مِنْ ضِمْنِ الكُتُبِ المَدْرَسِيَّة الَّتِي قَامَ بِتَأْلِيفِها /  طُبِعَ عام 1899 م بِالمَوْصِل  .
4 ــ كِتَابُ الذَهَب لِتَهْذِيبِ أَحْدَاثِ العرَب عام 1911 م .
5 ــ خُلاصَة الجغْرَافيَة بِدُوْنِ تَارِيخ .
6 ــ الأَجْوِبَة الشَافعِيَّة في فَنِيّ الصَرْفِ والنَحو .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المَصَادِر/

( 1 )
مَوْضُوع / دَوْرُ الكلْدان السرْيَان الآشُورِيين في نَشْأَةِ المَسْرَحِيَّة في العِراق .
بِقَلَمِ : سعدي المالح
مَوْقِع إِيلاف
في 6 / ابْرِيل / 2008 م .
 الرَابِط :
http://elaphjournal.com/Web/Culture/2008/4/319177.htm

( 2 )
مَوْضُوع / نُبْذَة تَارِيخِيَّة عَنْ بِدايَات المَسْرَحِ العِراقِيّ .
( عَنْ كِتَاب ــ الحيَاةُ المَسْرَحِيَّة في العِراق ــ لِمُؤَلِّفِهِ أحمد فياض المفرجي )
مَوْقِع دائرَةُ السِينَما والمَسْرَح
في 16 / 10 / 2011 م .

الرَابِط :
http://www.cinema-masrah.org/section-theaters/from-the-memory-of-the-iraqi-theater/105-%D9%86%D8%A8%D8%B0%D8%A9%20%D8%AA%D8%A3%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%8A%D8%A9%20%D8%B9%D9%86%20%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA%20%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%B1%D8%AD%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A%20*.html

( 3 )
مَوْضُوع / مَسْرَح حنا رسام ، مَعَ نَصِّ مَسْرَحِيَّة أَحدُوثَة البَاميا
( دِرَاسَة )
الكاتِب : مثري العاني
نُشِرَتْ هذِهِ الدِرَاسَة في : إِضَاءات مَوْصِلِيَّة / العَدَد 81 / آذار ـ 2014 م .

الرَابِط :
http://mosulstudiescenter.uomosul.edu.iq/files/pages/page_9235331.pdf

( 4 )
دِرَاسَة / النَشَاطاتُ الثَقَافِيَّة لِلمُكوَن المَسِيحِيّ في العِراقِ مِنْ أَواخِرِ القَرْنِ التَاسِعِ عشَر حَتَّى عام 1939 م .
م . م . هيثم محيي طالب الجبوري
جامِعةُ بَابِل / كُلِيَّة التَرْبِيَة لِلعلُومِ الإِنْسَانِيَّة / قِسْمُ التَارِيخ
عَنْ / مَجَلَّة مَرْكزِ بَابِل لِلدِرَاسَاتِ الإِنْسَانِيَّة ، المُجلَّد 5 ، العَدَد 2 ، سَنَة 2015 م
الصَفَحَات داخِل العَدَد مِنْ ص 58  ــ ص 81

الرَابِط :
http://www.bcchj.com/views.aspx?sview=180

( 5 )                                                                                           
 مَوْضُوع / الحضَارَة المَسِيحِيَّة في العِراق عِبْرَ العصُور                             
عُنِيَ بِتَحْرِيرِ المَوْضُوع   : بهنام فضيل عفاص                                       
مَوْقِع مار أدي الرَسُول لِلكلْدان الكاثُوليك في نيُوزِيلندا                               

الرَابِط :
http://www.spoke.net.nz/arabic/ar-iq/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%D9%8A%D8%A9%D9%81%D9%8A%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82.aspx

( 6 )
مَوْضُوع / سليم حسون
عَنْ : مِعْجَم الأُدَبَاءِ مِنْ العَصْرِ الجَاهِليّ حَتَّى سَنَةِ 2002 م .
صَفْحَة 68 

الرَابِط :
https://books.google.de/books?id=_zVMCwAAQBAJ&pg=PT67&lpg=PT67&dq=%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%A7%D8%AF+%D8%AA%D8%B1%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D9%88%D8%B3+%D9%80%D9%80+%D9%85%D8%B3%D8%B1%D8%AD%D9%8A%D8%A9+%D8%B3%D9%84%D9%8A%D9%85+%D8%A8%D8%B7%D9%8A&source=bl&ots=53H5HdCJOW&sig=3KrU66r-IVg7X6zacHqsAGOQz9E&hl=de&sa=X&ved=0ahUKEwjj4Nv8_MnRAhVFCpoKHao1B2cQ6AEIIzAA#v=onepage&q=%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%A7%D8%AF%20%D8%AA%D8%B1%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D9%88%D8%B3%20%D9%80%D9%80%20%D9%85%D8%B3%D8%B1%D8%AD%D9%8A%D8%A9%20%D8%B3%D9%84%D9%8A%D9%85%20%D8%A8%D8%B7%D9%8A&f=false

( 7 )
مَوْضُوع / المَسْرَحِيَّة العِراقِيَّة : شؤونٌ وشجُون ( 1 )
الكاتِب : تيسير عبد الجبار الآلوسي
ــ أُسْتَاذ الأَدَب المَسْرَحِي ــ
في : 1 / 7 / 2007 م
مَوْقِع سُومرِيَات

الرِابِط :
http://www.somerian-slates.com/mss_old/p511tr1.htm

( 8 )
 مَوْسُوعة أَعْلام المَوْصِل في القَرْنِ العشْرِين ــ حَرْفُ السين
المُؤَلِّف : عمر الطالب

الرَابِط :
http://archive.li/smCh#selection-5941.0-6077.1516

( 9 )
مَوْضُوع / سليم حسون ( 1871 ــ 1947 ) والصَحَافَة العِراقِيَّة المُعاصِرَة
الكاتِب : ابراهيم خليل العلاف
في 14 / 3 / 2009 م .
مَوْقِع الحِوار المُتَمدِّن

الرَابِط :
http://www.m.ahewar.org/s.asp?aid=165636&r=0

( 10 )

كِتاب / حصادُ المَسْرح في نيْنَوى  ( 1880 م ــ 1971 م )
المُؤَلِّف : خضر جمعة حسن .

هذه المقالة كُتبت في التصنيف الارشيف, الفن الآشوري, ثقافة, كتب , تاريخ. أضف الرابط الدائم إلى المفضلة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

*

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.